عاوز أتكلم مع أخوتى أوأبنائى اللى بيمروا بالموضوع ده بموضوعية لابعاطفية ولا بعقلانية وأفحص كلامى ده بفحص الروح القدس
1- ما الذى تعرفه عن من يحدثك عن طريق النت (الاجابة لاشئ سوى مايقوله عن نفسه )
2- هل يمكن أن يكون صادق أوكاذب فى كلامه (أحتمال )
3- ماالذى جذبك اليه (أسلوبه)
4- وهل هذا الأسلوب حقيقى ام كاذب ) (أحتمال )
5- كيف تكونت صورته عندك 0(من الخيال أو من كاميرا الشات )
6- ومن عرفك أن هذه صورته أو خيالك صائب (أحتمال )
7- هل اذا قابلته سيكون كماتتوقع (أحتمال)
8- من تحب شخصه (حقيقته) ام صورته المرسومة لديك) بالطبع أنت لاتعرف حقبقته اذا أنت تعيش فى الخيال
9- وأريد أسالك هل أنت حقيقة ام خيال بالطبع كائن حقيقى اذا عيش الحقيقة ولاتبنى حياتك على الخيال لان مافى الخيال لايصلح الا للخيال
ربما يقول أحدهم هذه ما الا بداية نتقابل ثم نتعارف ( أين ومتى تتقابل وبأى صفة تتقابل؟)
نحن شعب الرب لانتقابل الا فى كنائسنا تحت رعاية رجال الله (الكهنة - القسوس - الخدام )
أو عن عن طريق أو بمعرفة عائلاتنا
10- من أعلمك أنه أو أنها من دينك أو ثقافتك أو بيئتك الروحية أو--- أو--- أو---
11- هل سألت الله أبوك عن رأيه فيما تفعله وعن كيفية أستخدامك للتكنولوجيا الحديثة فلابد أن تكون وكيل فيما بين يديك
الخلاصة
12- ما الاجابة النهائية؟
الأجابة النهائية أنت تحددها ولك الحرية والقرار
اضافة لما سبق :-
- كيف يتم التعارف؟ (بعيدا عن الاهل)
- هل تقدر ان تقول للاهل عن المغامرات النتية 0؟( بالطبع لا)
- اذا لمن تقول؟ ( لزمالائى الذين فى سنى )
و مارد فعل الأصدقاء ؟
أ- من له نفس العلاقة ( التشجيع وذلك ليبرر علاقته)
ب- من ليس له علاقة-(نوعيات مختلفة ومواقف متباينة )
1-التشجيع ليستمتع بسماع بطولات الأخرين)
2-الرد المتزمت ممايزيد عنادك ورغبتك فى اثبات جمال وروعة العلاقة
3- الغير مهتم مما يجعلك تصر ع السعى لجذب اهتمامه
4- الواعين وهم فى زماننا قليلين
هل تقدر أن تصف العلاقة؟( علاقة فى الخفاء)
بماذا تصف الخفاء؟ (علاقة ظلمة وليست نور)
أحبائى يامن تمرون بهذه فى أعماقكم تسمعون روح الله يصرخ هذا ليس منى ,وأن كنت قد كتمت روح الله ولم تعد تستمع اليه هو يئن داخلك لأجل رحمتك
ولاتبنى حياتك ع تجربة احد ربما تكون قد نجحت بل ابنى حياتك ع مشورة الله من كتابه ورجاله ولا تدين نفسك لئلا تقع فى بالوعة اليأس بل أطلب الرب برحمته لينقذك من هوى النفس
( ان كنت حكيما فانت حكيم لنفسك وان استهزأت فانت وحدك تتحمل ) (أم12:9)