لما كنت صغير لى أربعين يوم بالتحديد خدنى أهلي بفرحه بهيه ع ا لكنيسة للتعميد شالنى أبونا من رجلى وغطسنى فى جرن غويط كانت هى المعمودية وهى لى ميلاد جديد
اتربيت من صغرى فيها جوه مدارس الأحد تفرح بىّ وافرح بيها اصل إيمانى فيه زاد ابنى مبادئى على تعليمها و أطاوع كل إرشاد يا ألهى حافظ عليها وتدوم على مر الدهور
أعظم مافيها على المذبح والسما حاضرة أحلى حضور طغمات الملائكة تسبح بهجة وفرحة ورهبة ونور واحنا ناكل جسده ونفرح ودمه يمحى الشرور دة اللى هايتناول هايربح الملكوت طول الدهور